اخبار اللاجئين في المانيا

هجوم على الشرطة الألمانية من 50 طالب لجوء في مركز إيواء

Advertisement
Advertisement

هجوم على الشرطة الألمانية من 50 طالب لجوء أبرز ما استعرضته الصحف الألمانية خلال الأيام القليلة الماضية حيث استدعت الشرطة بعض اللاجئين الذين هاجموا 5 رجال شرطة كما استخدم لاجئ قضيبًا من الحديد.

من جانبها استعرضت صحيفة ألمانية “دي فيلت” أحداث الواقعة حيث تسبب عراك عنيف في مركز لإيواء اللاجئين وبالتحديد ف مدينة دريسدن بين طلاب لجوء مع رجال الشرطة الألمانية.

 

 

هجوم على الشرطة الألمانية

  • سبب الشجار

وسبب شجار طلاب اللجوء مع بعضهم البعض أثناء تناول اثنين لوجبة الطعام ودخلا في شجار بعدها.

وطلب شخص ثالث المساعدة من الشرطة من خلال مكالمة هاتفية.

وبمحض الصدفة كان يوجد رجال الشركة في مراكز اللجوء وقبل أن يُسيطروا على الأمر نشب خلافًا حادًا مع طلاب لجوء.

ونجح رجال الشرطة في النهاية لفض الاشتباك ولكن 50 طالب لجوء هاجموا رجال الشرطة دون أسباب محددة.

 

  • إصابة رجال الشرطة بجروح

هجوم على الشرطة الألمانية جاء عن طريق استخدام لاجئ لقضيب حديدي وهاجم رجال الشرطة به مما تسبب بجروح بسيطة.

وفي نهاية المطاف قررت الشرطة الألمانية استدعاء طلاب اللجوء للتعرف على أحداث الواقعة بالكامل.

وتم القبض على 4 من طلاب اللجوء الذين اتهموا بـ هجوم على الشرطة الألمانية كما أن التحقيقات تطرقت إلى تسبب طلاب اللجوء في الإخلال بالأمن.

الجدير بالذكر أنه منذ أسبوعين تقريبًا حدثت مشاجرة أيضًا في المركز نفسه وتسببت في جرح 3 أشخاص كما تعارك 40 رجلًا من جنسيات مختلفة مع بعضهم البعض.

 

  • تقرير: السوريون والعراقيون وارتكاب الجرائم!

ويُشار إلى أن تقرير ألماني رسمي كشف، مؤخرًا، أن اللاجئون السوريون والعراقيون الأقل ارتكابًا للجرائم في ألمانيا.

وأوضح التقرير أن اللاجئون الذين جاءوا من منطقة الصراعات مثل:

العراق وسوريا قليلًا ما يدخلوا في شجار مقارنة بالمهاجرين واللاجئين من دول أخرى.

الجدير بالذكر أن 35,5 % من اللاجئين الذين جاءوا إلى ألمانيا  من سوريا إلى أنهم لم يُشكلوا خطورة كبيرة على المجتمع الألماني مثلما تسبب فئة آخرى من اللاجئين والمهاجرين.

أما الأعداد الأكثر ارتكابًا للجريمة والتسبب في مشاكل كانوا من اللاجئين والمهاجرين الذي حضروا إلى ألمانيا من دول:

المغرب وصربيا وجورجيا على الرغم من قلة نسبتهم.

Advertisement



 

 




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى