رأي علم النفس في تعلم اللغات بسرعة

رأي علم النفس في تعلم اللغات بسرعة ، عندما قرر الكثيرون السفر إلى بلاد جديدة بسبب تردي الأوضاع في بلادهم. لم يكن عائق اللغة في الحسبان فتغلبهم على الصعوبات يجعل كل أمر بالنسبة لهم تحدي لابد من تجاوزه بسهولة.

رأي علم النفس في تعلم اللغات بسرعة

لكن واقع اللغة الألمانية لم يكن كذالك الكثيرون يسعون بالتعلم السريع دون خطة وتكنيك معين
وكثيراً منهم يفشل. لأن إستنزاف أعصابنا في سبيل التعلم لا يجعلنا نكتسب لغة ثانية وإتقانها مثل لغتنا الأم هنالك مراحل حقا ً لابد من تجاوزها.
كذلك ، مع وجود 600 ساعة للغة الألمانية تجعلك تتحدث مع المحيط. لكنها لا تجعلك تكتسبها كلغتك الأم ، إذن ما رأي علم النفس في إكتساب لغة جديدة بشكل متقن؟
أول القاعدة هي:

1_ الدافع الحقيقي في تعلم اللغة: إن وجودنا في بلد كألمانيا. يجعلنا حقاً أن نمتلك ذالك الدافع أوتوماتيكياً إذ أننا تخطينا أول قاعدة.

2_البحث على شريك: الإنزواء والوحدة يجعلك تخسر تلك القاعدة الذهبية. ذالك الصديق الذي يتحدث معك بلغته الألمانية الأم هو الورقة الرابحة في تلك المدة العصيبة.

3_إستعمال الروابط الذهنية في حفظ الكلمات: إن الذين يتعلمون الجمل والمركبات الثنائية. هم من يكتسبون اللغة بشكل أسرع بالمقارنة مع الذين يتعلمونها مفردات.

رأي علم النفس في تعلم اللغات بسرعة

كذلك ، الروابط الذهنية هي أن تربط كل جملة بحدث ما يخصك وكأنك ترضخ اللغة لتعبر عن حياتك /أفكارك /الأحداث اليومية.

4_البحث عن صديق يصحح لك الأخطاء بإستمرار:إن هذا السلاح ذو حديين. فإذا نظرنا على إيجابيات القاعدة فإنها حقاً مفيدة لكن لا تستخدم مع الأشخاص الخطأ. الذين يقللون من قيمتك حين تسأل ويتبجحون بمعرفتهم.

5_اجعل من اللغة وسيلة للمتعة

كذلك ، اللغة شيئاً مهماً لصحتنا النفسية. حيث يمكننا من خلالها التعبير عن المشاعر ونقل الأفكار وإيصال المعلومات ومفتاح ثمين للربح المادي خارج الوطن.

تعلم اللغات بسرعة دون احباط

إن سنة واحدة في تعلم اللغة يمكنك من خلالها تعلم جزء من اللغة دون إكتسابها بشكل كامل. فلا تلم نفسك على ذلك وتدخل في مرحلة من الإحباط ومن ثم الإكتئاب. كما تحتاج لخطة محكمة ودفتر صغير تسجل عليه مراحل تقدمك.
كما أن ساعتين يومياً تجعلك أفضل وإعطاء سنتين وثلاثة للغة ليس بالأمر الجنوني فالأطفال يقضون ضعف الوقت حتى يركبون بعض الجمل ويكتسبون لغتهم الأم.

الجوانب النفسية لتعلم لغة أجنبية

في الظروف الحديثة ، أصبحت قضايا تعلم اللغة الإنجليزية أكثر أهمية. هذه اللغة دولية ، وتعمل كوسيلة رائدة للتواصل بين الثقافات واللغات ، وتعمل كوسيلة لبناء هوية عالمية وهي اللغة الأجنبية الأكثر دراسة في العالم. ليس من المستغرب أنه في مثل هذه الظروف ، تكون اللغة الإنجليزية كنظام إلزامي للدراسة في كل من المدرسة والكلية والجامعة.

في غضون ذلك ، لوحظ مرارًا وتكرارًا أن العديد من الأشخاص يدرسون اللغة الإنجليزية ، لكن القليل منهم فقط يجيدونها حقًا. على الرغم من حقيقة أن أهمية التدريب اللغوي الجيد في الظروف الحديثة معترف بها من قبل الجميع ، فإن الشخص الذي لديه تعليم غير لغوي ويتحدث الإنجليزية جيدًا ليس أمرًا شائعًا جدًا. لذلك ، ابدأ اليوم واستمر لتصل لهدفك. كنتم مع رأي علم النفس في تعلم اللغات ، دمتم بخير.

تابعوا اخبار اللاجئين في المانيا بالاضافة إلى أهم وأحدث اخبار المانيا والعالم على موقعكم عرب دويتشلاند

Exit mobile version